شلومو ألخون و شلاما لخو ...... و أما بعد أحونوني سريوية أثوروية كلدوية أقول في بداية الرسالة إلا يكفي ... يكفينا هجراً و ابتعادا عن أرضنا و تراثنا و ثقافتنا
ثم أقول يكفينا كراهي لبعضنا البعض نحن شعب واحد امة واحد و ارض واحدة
الكثير يعتقد أن تراثنا تخلف و ابتعاد عن الحقيقة فيا أبناء الأمة السريانية الأشورية أمتكم تناديكم فلبوا ندائها أحيوها من جديد أثبتوا للعالم أجمع أنها أمة لا تقهر و نحن أولاد كلدو و أشور و أرام أهل العلم و الثقافة و المعرفة و النور منا نحن تعلمت الحضارات الأخرى منا تعلمت حب الدين و القومية و التعلق بالأرض و اللسان فلماذا هجرناها أمتن عظيمة مثل الأمة السريانية التي تبكي كل يوماً و تدمع الدماء كل لحظة لحال شبابنا و إبائنا و أهلنا و كنائسنا أمتاً ماتت فلتحيى بسواعد أبنائها و إذا تخلوا عنها أبنائها فماذا يبقى لها ....... آه يا جدي يا أرام تعال و أنظر الثقافة التي لدينا ثقافة الهرب من أرضنا و المشروب و الضياع و الدخان.... آه ياجدي كلدو تعالى و أنظر حالة السماء كيف هي مرصعتاً مثلما عهدتها و لكن يوجد اختلاف واحد أن أولادك لم يعودوا موجودين تحت تلك السماء ........ آه يا جدي أشور تعالى و أنظر أعمال أبناءك كيف أصبحوا يتبرءون من أنفسهم و من قوميتهم فأفيقوا من قبوركم و أنظروا حالنا قوميات جديدة قامت و أصبحت أقوى من قومياتنا و أصبحوا أبنائها يسألون عنها و أما نحن نجلس و نندب حظنا عما جرى لنا من ويلات و آهات ولا نزال نكره بعضنا البعض فها أنا من اليوم أدعى السرياني الحر الأشوري الكلداني الآرامي إي الآركاشو و أنا جمعتها من أسمائنا الثلاثة الآرامي , الكلداني . الأشوري فيا أخوتي ليس خلفنا بالأسماء و أنما المشكلة في عقولنا و عدم تقبلنا للأخر و كلن حسب رأيه يطلق علينا اسماً و يعطينا لقباً إلى متى يا أحبتي يا أخوتي يا أصحابي يكفي ما يجري فنا فأوجه رسالة إلى
المهاجر ليعود و الشاب الضائع ليعود و الإنسان المتخلي عن الحقيقة ليعود إلى حقيقته و أصله و يدع الخرافات التي تلعب برأسه المهم اليوم الوحدة وليست التسمية فيا أخي الأشوري و أخي الكلداني و أخي السرياني ( الارامي ) عد إلى أمك التي تبكي و أفرحها و دع الفرحة تدب بين أخوتك مثلً مثل الراعي الذي وجد خروفه أخيراً ففرح فرحاً شديد و مثل الأبن الضال
ثم أقول يكفينا كراهي لبعضنا البعض نحن شعب واحد امة واحد و ارض واحدة
الكثير يعتقد أن تراثنا تخلف و ابتعاد عن الحقيقة فيا أبناء الأمة السريانية الأشورية أمتكم تناديكم فلبوا ندائها أحيوها من جديد أثبتوا للعالم أجمع أنها أمة لا تقهر و نحن أولاد كلدو و أشور و أرام أهل العلم و الثقافة و المعرفة و النور منا نحن تعلمت الحضارات الأخرى منا تعلمت حب الدين و القومية و التعلق بالأرض و اللسان فلماذا هجرناها أمتن عظيمة مثل الأمة السريانية التي تبكي كل يوماً و تدمع الدماء كل لحظة لحال شبابنا و إبائنا و أهلنا و كنائسنا أمتاً ماتت فلتحيى بسواعد أبنائها و إذا تخلوا عنها أبنائها فماذا يبقى لها ....... آه يا جدي يا أرام تعال و أنظر الثقافة التي لدينا ثقافة الهرب من أرضنا و المشروب و الضياع و الدخان.... آه ياجدي كلدو تعالى و أنظر حالة السماء كيف هي مرصعتاً مثلما عهدتها و لكن يوجد اختلاف واحد أن أولادك لم يعودوا موجودين تحت تلك السماء ........ آه يا جدي أشور تعالى و أنظر أعمال أبناءك كيف أصبحوا يتبرءون من أنفسهم و من قوميتهم فأفيقوا من قبوركم و أنظروا حالنا قوميات جديدة قامت و أصبحت أقوى من قومياتنا و أصبحوا أبنائها يسألون عنها و أما نحن نجلس و نندب حظنا عما جرى لنا من ويلات و آهات ولا نزال نكره بعضنا البعض فها أنا من اليوم أدعى السرياني الحر الأشوري الكلداني الآرامي إي الآركاشو و أنا جمعتها من أسمائنا الثلاثة الآرامي , الكلداني . الأشوري فيا أخوتي ليس خلفنا بالأسماء و أنما المشكلة في عقولنا و عدم تقبلنا للأخر و كلن حسب رأيه يطلق علينا اسماً و يعطينا لقباً إلى متى يا أحبتي يا أخوتي يا أصحابي يكفي ما يجري فنا فأوجه رسالة إلى
المهاجر ليعود و الشاب الضائع ليعود و الإنسان المتخلي عن الحقيقة ليعود إلى حقيقته و أصله و يدع الخرافات التي تلعب برأسه المهم اليوم الوحدة وليست التسمية فيا أخي الأشوري و أخي الكلداني و أخي السرياني ( الارامي ) عد إلى أمك التي تبكي و أفرحها و دع الفرحة تدب بين أخوتك مثلً مثل الراعي الذي وجد خروفه أخيراً ففرح فرحاً شديد و مثل الأبن الضال